السلام عليكم ورحمة الله أحبتي الكرام ،أصدقائي الأعزاء ، أعضاء صفحتي الكرام ..
أتوجه لكم اليوم عبر صفحتي وصفحتكم ،، بمنشور بالغ الأهميّة ،، أرجو أن تتلقفوه بصدر رحب وأن تصبروا على قراءته للآخر .. وأن تتفاعلوا معه و أن تشاركوه على أوسع نطاق .. من أجل أن تساعدونني في تصحيح تاريخي ومواقفي الإنسانية والفنيّة التي يسعون لتشويهها بكل الطرق .. عن قصد أو عن دون قصد ..
لطالما سمعت عن إنتهاكات الصحافة .. وطالما عانيت منها .. و في كل مرة كنت أخذل من طرفهم ..كنت أعد نفسي بالحرص الشديد وعدم الوقوع في فخ الأسئلة المروّجة لمبيعات الصحيفة مهما كانت.. وفي كل مرة كنت أخطئ ..والحقيقة لا أعتبره خطأ بل حسن الظن بأشخاص مثقفين حاملي رسالة الحقيقة ..
في الأسبوع الماضي أجرت صحيفة الحوار اليومية حوارا مطوّلا معي ..وكنت الحقيقة سعيد جدا به ..إرتحت للصحفي الشاب الذي أجرى معي الحوار ..لما إلتمست فيه من أخلاق ورزانة .. و في 31/03/2015 صدرالحوار.. ولما قرأته صدمت .. ونديّ جبيني ..ونفس الشي بالنسبة لأسرتي وأبنائي .. لأن الحوار المنشور أتى بغير الحقيقة ..وكان مغايرا تماما لكل ما قلته بنسبة 90بالمئة ..وإني والله أتساءل ما الجدوى من مثل هذه التصرفات اللامسؤولة ..ما الجدوى من تزييف الخقيقة و إلباسها لباس الباطل ..؟؟ وضرب الاشخاص بعضهم ببعض ؟؟ هل لهذه الدرجة تهون المبادئ والقيّم ..؟ فقط من أجل ربح بعض الآلاف ..؟ إذا كان هذا هو ثمن الثقة .. فأنا والله أرخس مما ظننت ..
أصدقائي الأعزاء ..جمهوري العزيز ..أبنائي ..وأبناء فكري وزملاء مهنتي .. : إسمحوا لي أن أصحح الباطل المجحف الذي أريد به الحق .. في الحوار الملفق الذي نشر يوم 31/03/2015 بجريدة الحوار ..
- أولا : لقد كتب المحرر أنني أتبرأ من إبني الغير الشرعي الذي دخل الساحة الفنية.. فهذا إدعاء كاذب لا أساس له من الصح لأنه ليس لي إبنا غير شرعي في الساحة الفنية .. أنا لديّ أبناء معروفين في الساحة ..محمد صالح بلخياطي .. ومروان بلخياطي مؤديان .. وسيدعلي بلخياطي مؤلف كلمات ..وهؤلاء هم أبنائي وأنا لا أتبرأ منهم أبدا ,, على العكس أقف دوما وراءهم و أشجعهم ..وأنا أستغرب حقا كيف راودته هذه الفكرة وتجرأ عليّ وعلى أبنائي وسولت له نفسه بكتابتها ..وأني أثق في تفهم أبنائي لهذه الفتنة التي من شأنها أن تعصف بالعلاقة المقدسة التي بيننا .. ولهم حق المتابعة والرد على هذه الجريدة ..
- لقد ورد أيضا في الحوار أنني أكره الحاج رابح درياسة وأفضّل عليه الزهوانية ..وهذا لم أقله أبدا .. وإني أؤكد من مقامي هذا بأنني لا أحمل للحاج أي شعور من الكره وكلمة الكره لا تليق بأن يذكرها فنان على صفحات الجرائد ..أنا أحترم الحاج رابح درياسة وأعتبره من الفنانين الكبار الجزائريين الذي قدموا للفن الجزائري ولتراثه الأصيل الكثير الكثير .. وبالنسبة للزهوانية فأنا لم أكلمها ولا مرة في حياتي ولم أذكرها لا بخير ولا بشر .. قلت فقط أن زوجها السابق هو صديق لي ..وبالنسبة لفنان خليفي أحمد فكل ما ذكرته أنني لم تكن لي علاقة به ..وأول لقاء بيننا الأول والأخير كان في جنان الميثاق في إجتماع للديوان الوطني لحق التأيف والحقوق المجاورة مع الوزير السابقة ..ولم أزد على هذه الكلمات حرفا ..
ثالثا : أما بخصوص أغنية شوف الحقرة شوف : ذكرت دون زيادة أو نقصان أن الأغنية كتبتها ضد الفنانين الذين يعتدون على ملكيتي الفكرية والأدبية .. دون أن يشرّع قوانين صارمة تحمي الفنان من الاعتداءات وانتهاك حقوقه .. كنت قد سجلتها لفائدة مؤسسة مفتاح سنة 2003 .. والشاب عزالدين الشلفي قد إفتبس العبارة الإشهارية بالإغنية " شوف الحقرة شوف" من أغنيتي وبنى عليها أغنيته وحد الوالي راه في بلادنا .. وقد تمت متابعته قضائيا ..وصدر حكم ضده وضده منتج الالبوم فراترنال أنذاك .. ولست هنا لمحاكمة أحد أو تنصيب نفسي قاضيا على أحد .. وقد قلت أن عزالدين غنى ضد مسؤولين محليين .. وأن الاغنية نسبت لي و الواقع غير ذلك .. ..
"" لقد تكلمت عن السيد بوتفليقة كلاما موجزا ولم أذهب في مدحه بعيدا كما ذكر الصحفي ..أنا فقط شرحت له سبب كتابتي للشريط الذي ذكرته فيه .. باعتباري كنت وقتها مسجونا وقد أعفى المساجين الرياضيين وإستثنى الفنانين ..لكن الصحفي لم يذكر ذلك وراح يصوّرني شياتا .. الحمدلله أن لي جمهور يعرف من هو محمد بلخياطي ويعرف تاريخه ..ويعرف أنه لم يكن يوما شياتا .. و كل مسؤول يشهد لي بذلك قبل غيره ..
"كل ما قلته أن بوتفليقة عرفته من خلال كتاب المجاهد الطاهر زبيري الذي ذكره بخير .. وقد تأثرت كثيرا عند قراءته .. وتمنيت له الشفاء العاجل "
" أما بخصوص الصحراء الغربية فكيف أسميها دولة والأمم المتحدة لم تعترف بها كدولة ..؟ فأي غباء صوّرني به هذا الصحفي او من وراءه .؟
أنا ذكرت وبالحرف أن لنا تاريخ في المنطقة طويل يعطي لكل ذي حق حقه .. ولم أزد على هذا حرفا .. وبخصوص الفنان رضا الطلياني فأنا لا أعرفه ..ولست على إطلاع بما حدث له ..حتى أكون معه أو ضده وهذا هو الواقع فعلا ..
"وقد أثارت حفيظتي جملة إستفزتني كثيرا ولم أذكرها أبدا وما كنت لأقوله أبدا .. الشلف بلد الكذب والفن الركيك .. أن الشلف هي بلدي الأم .. ومنها كانت انطلاقتي للفن والشهرة .. ومنها إكتسبت جمهور وصنعت إسما .. فكيف أذكرها بسوء ؟؟؟ وأنا مازلت أبكيها وأكتب فيها القصائد والألحان ..هل يا ترى كان فني كذبا ..؟ هل كنت أنا كذبة ..؟؟ .. وكيف يكون فنها ركيكا وأنا إنطلقت منها ..والشيخ بوراس .. والمقراني .. والشيخ بن قدّة و الشيخ بوطبل وسي امحمد المجاجي والشيخ العامري ( عمروس) .. غيرهم من فطاحل المشيخة ..وهاهم أبنائي ينطلقون منها الان ..
.. أنا قلت أن بعض فناني الغرب لا يرتقون لمستوى فنان .. ولا يمتلكون أخلاق ولا فنهم يعتبر فن .. هذا ما قلته بالضبط ولم أحدد أي مدينة ..
.. ذكرت السيد كمال رشيدي ليس كونه فنانا أعطيته قصائد ليغنيها بل كرئيس جمعية ثقافية ..يهتم بالمواهب الشابة .. قدمت له 134 قصيدة ليعطيها لمن يهمه الأمر ..من الشباب .. ليحفظ القصائد ويؤديها ..
..وبخصوص عزالدين الشلفي أنا لم أذكره بأي سوء وكيف أفعل وقد أصدر مؤخرا ألبوم مع إبني محمد صالح عن مؤسسة نجوم الونشريس ..إن كل ما ذكرته عنه لم يتعد مجرد تعليق على أغنية شوف الحقرة شوف ..فكفاكم صيدا في المياه العكرة ..
أنا ليس لي غير عدوين لا ثالث لهما ولا اتذكر انني كرهت او اضمرت حقدا للاحد غيرهما وحدهما من اتذكر على الدوام إساءتهما لي وساحتفظ بها واذكرها للتاريخ وهما غبد القادر بوسنة المدعو بوقربة و يلعداسي سيداحمد الموقوف حاليا بالمؤسسة العقابية ،،
أتوجه لكم اليوم عبر صفحتي وصفحتكم ،، بمنشور بالغ الأهميّة ،، أرجو أن تتلقفوه بصدر رحب وأن تصبروا على قراءته للآخر .. وأن تتفاعلوا معه و أن تشاركوه على أوسع نطاق .. من أجل أن تساعدونني في تصحيح تاريخي ومواقفي الإنسانية والفنيّة التي يسعون لتشويهها بكل الطرق .. عن قصد أو عن دون قصد ..
لطالما سمعت عن إنتهاكات الصحافة .. وطالما عانيت منها .. و في كل مرة كنت أخذل من طرفهم ..كنت أعد نفسي بالحرص الشديد وعدم الوقوع في فخ الأسئلة المروّجة لمبيعات الصحيفة مهما كانت.. وفي كل مرة كنت أخطئ ..والحقيقة لا أعتبره خطأ بل حسن الظن بأشخاص مثقفين حاملي رسالة الحقيقة ..
في الأسبوع الماضي أجرت صحيفة الحوار اليومية حوارا مطوّلا معي ..وكنت الحقيقة سعيد جدا به ..إرتحت للصحفي الشاب الذي أجرى معي الحوار ..لما إلتمست فيه من أخلاق ورزانة .. و في 31/03/2015 صدرالحوار.. ولما قرأته صدمت .. ونديّ جبيني ..ونفس الشي بالنسبة لأسرتي وأبنائي .. لأن الحوار المنشور أتى بغير الحقيقة ..وكان مغايرا تماما لكل ما قلته بنسبة 90بالمئة ..وإني والله أتساءل ما الجدوى من مثل هذه التصرفات اللامسؤولة ..ما الجدوى من تزييف الخقيقة و إلباسها لباس الباطل ..؟؟ وضرب الاشخاص بعضهم ببعض ؟؟ هل لهذه الدرجة تهون المبادئ والقيّم ..؟ فقط من أجل ربح بعض الآلاف ..؟ إذا كان هذا هو ثمن الثقة .. فأنا والله أرخس مما ظننت ..
أصدقائي الأعزاء ..جمهوري العزيز ..أبنائي ..وأبناء فكري وزملاء مهنتي .. : إسمحوا لي أن أصحح الباطل المجحف الذي أريد به الحق .. في الحوار الملفق الذي نشر يوم 31/03/2015 بجريدة الحوار ..
- أولا : لقد كتب المحرر أنني أتبرأ من إبني الغير الشرعي الذي دخل الساحة الفنية.. فهذا إدعاء كاذب لا أساس له من الصح لأنه ليس لي إبنا غير شرعي في الساحة الفنية .. أنا لديّ أبناء معروفين في الساحة ..محمد صالح بلخياطي .. ومروان بلخياطي مؤديان .. وسيدعلي بلخياطي مؤلف كلمات ..وهؤلاء هم أبنائي وأنا لا أتبرأ منهم أبدا ,, على العكس أقف دوما وراءهم و أشجعهم ..وأنا أستغرب حقا كيف راودته هذه الفكرة وتجرأ عليّ وعلى أبنائي وسولت له نفسه بكتابتها ..وأني أثق في تفهم أبنائي لهذه الفتنة التي من شأنها أن تعصف بالعلاقة المقدسة التي بيننا .. ولهم حق المتابعة والرد على هذه الجريدة ..
- لقد ورد أيضا في الحوار أنني أكره الحاج رابح درياسة وأفضّل عليه الزهوانية ..وهذا لم أقله أبدا .. وإني أؤكد من مقامي هذا بأنني لا أحمل للحاج أي شعور من الكره وكلمة الكره لا تليق بأن يذكرها فنان على صفحات الجرائد ..أنا أحترم الحاج رابح درياسة وأعتبره من الفنانين الكبار الجزائريين الذي قدموا للفن الجزائري ولتراثه الأصيل الكثير الكثير .. وبالنسبة للزهوانية فأنا لم أكلمها ولا مرة في حياتي ولم أذكرها لا بخير ولا بشر .. قلت فقط أن زوجها السابق هو صديق لي ..وبالنسبة لفنان خليفي أحمد فكل ما ذكرته أنني لم تكن لي علاقة به ..وأول لقاء بيننا الأول والأخير كان في جنان الميثاق في إجتماع للديوان الوطني لحق التأيف والحقوق المجاورة مع الوزير السابقة ..ولم أزد على هذه الكلمات حرفا ..
ثالثا : أما بخصوص أغنية شوف الحقرة شوف : ذكرت دون زيادة أو نقصان أن الأغنية كتبتها ضد الفنانين الذين يعتدون على ملكيتي الفكرية والأدبية .. دون أن يشرّع قوانين صارمة تحمي الفنان من الاعتداءات وانتهاك حقوقه .. كنت قد سجلتها لفائدة مؤسسة مفتاح سنة 2003 .. والشاب عزالدين الشلفي قد إفتبس العبارة الإشهارية بالإغنية " شوف الحقرة شوف" من أغنيتي وبنى عليها أغنيته وحد الوالي راه في بلادنا .. وقد تمت متابعته قضائيا ..وصدر حكم ضده وضده منتج الالبوم فراترنال أنذاك .. ولست هنا لمحاكمة أحد أو تنصيب نفسي قاضيا على أحد .. وقد قلت أن عزالدين غنى ضد مسؤولين محليين .. وأن الاغنية نسبت لي و الواقع غير ذلك .. ..
"" لقد تكلمت عن السيد بوتفليقة كلاما موجزا ولم أذهب في مدحه بعيدا كما ذكر الصحفي ..أنا فقط شرحت له سبب كتابتي للشريط الذي ذكرته فيه .. باعتباري كنت وقتها مسجونا وقد أعفى المساجين الرياضيين وإستثنى الفنانين ..لكن الصحفي لم يذكر ذلك وراح يصوّرني شياتا .. الحمدلله أن لي جمهور يعرف من هو محمد بلخياطي ويعرف تاريخه ..ويعرف أنه لم يكن يوما شياتا .. و كل مسؤول يشهد لي بذلك قبل غيره ..
"كل ما قلته أن بوتفليقة عرفته من خلال كتاب المجاهد الطاهر زبيري الذي ذكره بخير .. وقد تأثرت كثيرا عند قراءته .. وتمنيت له الشفاء العاجل "
" أما بخصوص الصحراء الغربية فكيف أسميها دولة والأمم المتحدة لم تعترف بها كدولة ..؟ فأي غباء صوّرني به هذا الصحفي او من وراءه .؟
أنا ذكرت وبالحرف أن لنا تاريخ في المنطقة طويل يعطي لكل ذي حق حقه .. ولم أزد على هذا حرفا .. وبخصوص الفنان رضا الطلياني فأنا لا أعرفه ..ولست على إطلاع بما حدث له ..حتى أكون معه أو ضده وهذا هو الواقع فعلا ..
"وقد أثارت حفيظتي جملة إستفزتني كثيرا ولم أذكرها أبدا وما كنت لأقوله أبدا .. الشلف بلد الكذب والفن الركيك .. أن الشلف هي بلدي الأم .. ومنها كانت انطلاقتي للفن والشهرة .. ومنها إكتسبت جمهور وصنعت إسما .. فكيف أذكرها بسوء ؟؟؟ وأنا مازلت أبكيها وأكتب فيها القصائد والألحان ..هل يا ترى كان فني كذبا ..؟ هل كنت أنا كذبة ..؟؟ .. وكيف يكون فنها ركيكا وأنا إنطلقت منها ..والشيخ بوراس .. والمقراني .. والشيخ بن قدّة و الشيخ بوطبل وسي امحمد المجاجي والشيخ العامري ( عمروس) .. غيرهم من فطاحل المشيخة ..وهاهم أبنائي ينطلقون منها الان ..
.. أنا قلت أن بعض فناني الغرب لا يرتقون لمستوى فنان .. ولا يمتلكون أخلاق ولا فنهم يعتبر فن .. هذا ما قلته بالضبط ولم أحدد أي مدينة ..
.. ذكرت السيد كمال رشيدي ليس كونه فنانا أعطيته قصائد ليغنيها بل كرئيس جمعية ثقافية ..يهتم بالمواهب الشابة .. قدمت له 134 قصيدة ليعطيها لمن يهمه الأمر ..من الشباب .. ليحفظ القصائد ويؤديها ..
..وبخصوص عزالدين الشلفي أنا لم أذكره بأي سوء وكيف أفعل وقد أصدر مؤخرا ألبوم مع إبني محمد صالح عن مؤسسة نجوم الونشريس ..إن كل ما ذكرته عنه لم يتعد مجرد تعليق على أغنية شوف الحقرة شوف ..فكفاكم صيدا في المياه العكرة ..
أنا ليس لي غير عدوين لا ثالث لهما ولا اتذكر انني كرهت او اضمرت حقدا للاحد غيرهما وحدهما من اتذكر على الدوام إساءتهما لي وساحتفظ بها واذكرها للتاريخ وهما غبد القادر بوسنة المدعو بوقربة و يلعداسي سيداحمد الموقوف حاليا بالمؤسسة العقابية ،،
أرجو ان اكون قد بلغت رسالتي لجمهوري الذي يهمني في أول المقام .. ولكم مني كل عبارات الحب .. وشكرا لانكم دوما موجودون لدعمي ..
محبكم الشيخ محمد بلخياطي ..
محبكم الشيخ محمد بلخياطي ..